عرس سركيس بعيني وسامنتا سيلفر، عام 2003
بْحِبَّكْ.. بْحِبَّكْ يَا إِبنْ خَيِّي
سَرْكيسْ إِسْمَكْ عَ إِسم بَيِّي
لِمِّنْ سَامِنْتَا خْطَبْت.. غِنَّيْنا
حِلْوِه.. مِتلْ زَهْرَه تْشِيلِيِّه
يا وَحِيد الْبَيْت حِبَّيْنا
نْغَنِّي بْعِرْسَكْ أَلْف غِنِّيِّه
بَيَّكْ، حَبِيب الْقَلْب، هِنَّيْنا
مْعَيَّدْ.. مْشَبْرَأْ هَـ الشّبُوبِيِّه
بْفَرْحِةْ وَحِيدُو الْيَوْم ضُوَّيْنا
شْمُوع الْفَرَحْ تا تْلِيقْ عِيدِيِّه
وْتَرازْ أُمَّكْ رَشِّت عْلَيْنا
بْعرْس الْمَحَبِّه وْرُود جُورِيِّه
فِي خَطّ سِحْرِي بَيْنَكْ وْبَيْنَا
تَا صِرْت مِتْلا تْفِيضْ حِنِّيِّه
مِتْل إِسْمَكْ بَعْد ما لْقَيْنا
سَرْكِيس طَنْسِي.. عَرِّم شْوَيِّه
سِتَّكْ وَقْت ما ماتِتْ.. قْرَيْنا
بْخَطّ إِيدَا أَجْمَلْ وْصِيِّه
بْكِينَا.. تا نَشَّفْ دَمْع عِينَيْنا
قَدّمِتْلَكْ خَاتَما هْدِيِّه
صَوْب السَّما مِنْمِدّ إِيدَيْنا
وْحَدّ مِنَّا انْفَتْحِتْ شْبِيِّه
صَوْت الرَّضَا بَعْدُو بْدِينَيْنا
وْإِنْت مِرْضِي أَلْف بِالْمِيِّه
مِتْل ما نِقَّيْت.. نِقَّيْنا
صَارِتْ سَامِنْتا مَرْتِكْ وْصِرْنا
نِنْدَه: يا أَهْلا بِالِبْعَيْنِيِّه
**